المزاج
سعيد
ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر
قصة عائلة ما لها حلّ ( مضحكة )
قصة عائلية ما لها حلّ
كاد رجلاً أن يََلقي بنفسه بالبحر منتحراً ، لولا أن سمعَ صوتاً يصرخُ بهِ يا أيها الرجل ( قف ) !! ،
وأيقنَ الرجلُ أن لا مجالَ الآن للانتحار ، وبهدوء توقفَ عن هذا العمل ، وإذا بهِ رجلٌ عجوز ،
فأخذَ يؤنب الرجل على فعلتهِ هذه ، ويذكرهُ بغضبِ الله على من يقوم بمثلِ هذا العمل ،
فسأله العجوز مالذي يدفعك يا أيها الرجل على الانتحار ، فقال له الرجل مشكلة عائلية معقدة
يا أيها الشيخُ العجوز !! ، فرد عليه العجوز وهل توجد هناك مشكلة دون حل ّ .. ،
فقال الرجل نعمْ ، فقال العجوز ما هيَّ مشكلتكَ ، وبدأ الرجل يروي حكايته !!
فقال :-
تزوجت أرملة ولها فتاةٌ مراهقة
ولما بلغت الفتاة سن الرشد .. رآها أبي
فأحبها وتزوجها فصرتُ صهراً لأبي
كما أن أبي أصبح الآن في مقام زوج ابنتي
وأصبحت أنا حمى لأبي لأن زوجتي حماتهُ
ثمّ أنجبتْ زوجتي ولداً لي
فأصبحَ الولدُ سلفاً لأبي
وبما أن ابني هو أخو زوجة أبي والتي
أصبحت بهذه الزيجة بمثابة خالتي
أيضا أصبحَ ابني بمثابة خالي
وإذا ما وضعت زوجة أبي طفلاً فسوف يُعد أخي
وفي نفس الوقت يُعد حفيدي لأنهُ حفيد زوجتي
وبما أن زوجتي أصبحت جدة أخي
فهيَّ بالتالي جدتي وأنا حفيدها
وهكذا أصبحتْ أنا زوج جدتي وحفيدها في نفس الوقت
وبما أن زوجتي أصبحت جدة أخي فأنا كذلكَ جداً لأخي
وبناءً عليه اكتشفت أنني أصبحت جد نفسي وحفيد نفسي
لأنني !!
وهنا قاطعه الرجل العجوز !!
قائلاً لهُ .. كفاية .. كفاية
فقامَ العجوزُ بدفع الرجل بالبحر
سعيد
ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر ملكَّ البحر
قصة عائلة ما لها حلّ ( مضحكة )
قصة عائلية ما لها حلّ
كاد رجلاً أن يََلقي بنفسه بالبحر منتحراً ، لولا أن سمعَ صوتاً يصرخُ بهِ يا أيها الرجل ( قف ) !! ،
وأيقنَ الرجلُ أن لا مجالَ الآن للانتحار ، وبهدوء توقفَ عن هذا العمل ، وإذا بهِ رجلٌ عجوز ،
فأخذَ يؤنب الرجل على فعلتهِ هذه ، ويذكرهُ بغضبِ الله على من يقوم بمثلِ هذا العمل ،
فسأله العجوز مالذي يدفعك يا أيها الرجل على الانتحار ، فقال له الرجل مشكلة عائلية معقدة
يا أيها الشيخُ العجوز !! ، فرد عليه العجوز وهل توجد هناك مشكلة دون حل ّ .. ،
فقال الرجل نعمْ ، فقال العجوز ما هيَّ مشكلتكَ ، وبدأ الرجل يروي حكايته !!
فقال :-
تزوجت أرملة ولها فتاةٌ مراهقة
ولما بلغت الفتاة سن الرشد .. رآها أبي
فأحبها وتزوجها فصرتُ صهراً لأبي
كما أن أبي أصبح الآن في مقام زوج ابنتي
وأصبحت أنا حمى لأبي لأن زوجتي حماتهُ
ثمّ أنجبتْ زوجتي ولداً لي
فأصبحَ الولدُ سلفاً لأبي
وبما أن ابني هو أخو زوجة أبي والتي
أصبحت بهذه الزيجة بمثابة خالتي
أيضا أصبحَ ابني بمثابة خالي
وإذا ما وضعت زوجة أبي طفلاً فسوف يُعد أخي
وفي نفس الوقت يُعد حفيدي لأنهُ حفيد زوجتي
وبما أن زوجتي أصبحت جدة أخي
فهيَّ بالتالي جدتي وأنا حفيدها
وهكذا أصبحتْ أنا زوج جدتي وحفيدها في نفس الوقت
وبما أن زوجتي أصبحت جدة أخي فأنا كذلكَ جداً لأخي
وبناءً عليه اكتشفت أنني أصبحت جد نفسي وحفيد نفسي
لأنني !!
وهنا قاطعه الرجل العجوز !!
قائلاً لهُ .. كفاية .. كفاية
فقامَ العجوزُ بدفع الرجل بالبحر